nindex.php?page=treesubj&link=32412_32414nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=6ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون .
[6]
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=6ولكم فيها جمال زينة
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=6حين تريحون أي : الإبل ، تردونها إلى المراح ، بضم الميم ، وهو المبيت والمأوى أيضا .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=6وحين تسرحون ترسلونها غدوة إلى المراعي ، وقدم الإراحة على التسريح ؛ لأنها في المراح أحسن خلقا منها في المسرح ، وأكثر لبنا ، وأعجب إلى صاحبها .
* * *
nindex.php?page=treesubj&link=32412_32414nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=6وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ تَسْرَحُونَ .
[6]
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=6وَلَكُمْ فِيهَا جَمَالٌ زِينَةٌ
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=6حِينَ تُرِيحُونَ أَيِ : الْإِبِلَ ، تَرُدُّونَهَا إِلَى الْمُرَاحِ ، بِضَمِّ الْمِيمِ ، وَهُوَ الْمَبِيتُ وَالْمَأْوَى أَيْضًا .
nindex.php?page=tafseer&surano=16&ayano=6وَحِينَ تَسْرَحُونَ تُرْسِلُونَهَا غُدْوَةً إِلَى الْمَرَاعِي ، وَقَدَّمَ الْإِرَاحَةَ عَلَى التَّسْرِيحِ ؛ لِأَنَّهَا فِي الْمُرَاحِ أَحْسَنُ خُلُقًا مِنْهَا فِي الْمَسْرَحِ ، وَأَكْثَرُ لَبَنًا ، وَأَعْجَبُ إِلَى صَاحِبِهَا .
* * *