وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون .
[68] وأوحى ربك إلى النحل ألهمها ، وهو مذكر ، وربما أنث حملا على المعنى .
أن اتخذي من الجبال بيوتا تأوين إليها .
ومن الشجر ومما يعرشون يبنون لك من الأماكن . قرأ ، ابن عامر عن وأبو بكر : (يعرشون ) بضم الراء ، والباقون : بكسرها . عاصم
* * *