nindex.php?page=treesubj&link=30525_30539_32026nindex.php?page=tafseer&surano=54&ayano=16فكيف كان عذابي ونذر .
[16]
nindex.php?page=tafseer&surano=54&ayano=16فكيف كان عذابي ونذر استفهام تعظيم ووعيد
لقريش، والنذر هنا جمع نذير، المعنى: كيف كان عاقبة إنذاري لمن لم يحصل به كأنتم أيها القوم. قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17274ورش عن
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع: (ونذري) في الأحرف الستة بإثبات الياء وصلا، ويعقوب: بإثباتها وصلا ووقفا، والباقون: بحذفها في الحالين.
nindex.php?page=treesubj&link=30525_30539_32026nindex.php?page=tafseer&surano=54&ayano=16فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ .
[16]
nindex.php?page=tafseer&surano=54&ayano=16فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ اسْتِفْهَامُ تَعْظِيمٍ وَوَعِيدٍ
لِقُرَيْشٍ، وَالنُّذُرُ هُنَا جَمْعُ نَذِيرٍ، الْمَعْنَى: كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ إِنْذَارِي لِمَنْ لَمْ يَحْصُلْ بِهِ كَأَنْتُمْ أَيُّهَا الْقَوْمُ. قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17274وَرْشٌ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٍ: (وَنُذُرِي) فِي الْأَحْرُفِ السِّتَّةِ بِإِثْبَاتِ الْيَاءِ وَصْلًا، وَيَعْقُوبُ: بِإِثْبَاتِهَا وَصْلًا وَوَقْفًا، وَالْبَاقُونَ: بِحَذْفِهَا فِي الْحَالَيْنِ.