nindex.php?page=treesubj&link=30387_30397nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=37عربا أترابا   .

[37] nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=37عربا قرأ nindex.php?page=showalam&ids=15760حمزة، nindex.php?page=showalam&ids=15833وخلف، nindex.php?page=showalam&ids=11948وأبو بكر عن nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم: بإسكان الراء تخفيفا، والباقون: بضمها على الأصل، وهي جمع عروب; أي: عواشق متحببات لأزواجهن nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=37أترابا جمع ترب; أي: مستويات في السن، بنات ثلاث وثلاثين، وسن أزواجهن كذلك.

قال -صلى الله عليه وسلم-: nindex.php?page=hadith&LINKID=664838 "يدخل أهل الجنة الجنة جردا مردا بيضا جعادا مكحلين، أبناء ثلاث وثلاثين، على طول آدم، طوله ستون ذراعا في سبعة أذرع".

وروي أن الرجل يرى وجهه في وجه زوجته; لصفائه.

وقيل: الضمير عائد على الحور العين المذكورات قبل، قال nindex.php?page=showalam&ids=13366ابن عطية: وهذا فيه بعد; لأن تلك قصة قد انقضت جملة.

nindex.php?page=treesubj&link=30387_30397nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=37عُرُبًا أَتْرَابًا   .

[37] nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=37عُرُبًا قَرَأَ nindex.php?page=showalam&ids=15760حَمْزَةُ، nindex.php?page=showalam&ids=15833وَخَلَفٌ، nindex.php?page=showalam&ids=11948وَأَبُو بَكْرٍ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=16273عَاصِمٍ: بِإِسْكَانِ الرَّاءِ تَخْفِيفًا، وَالْبَاقُونَ: بِضَمِّهَا عَلَى الْأَصْلِ، وَهِيَ جَمْعُ عَرُوبٍ; أَيْ: عَوَاشِقُ مُتَحَبِّبَاتٌ لِأَزْوَاجِهِنَّ nindex.php?page=tafseer&surano=56&ayano=37أَتْرَابًا جَمْعُ تِرْبٍ; أَيْ: مُسْتَوِيَاتٌ فِي السِّنِّ، بَنَاتُ ثَلَاثٍ وَثَلَاثِينَ، وَسِنُّ أَزْوَاجِهِنَّ كَذَلِكَ.

قَالَ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: nindex.php?page=hadith&LINKID=664838 "يَدْخُلُ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ جُرْدًا مُرْدًا بِيضًا جِعَادًا مُكَحَّلِينَ، أَبْنَاءَ ثَلَاثٍ وَثَلَاثِينَ، عَلَى طُولِ آدَمَ، طُولُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا فِي سَبْعَةِ أَذْرُعٍ".

وَرُوِيَ أَنَّ الرَّجُلَ يَرَى وَجْهَهُ فِي وَجْهِ زَوْجَتِهِ; لِصَفَائِهِ.

وَقِيلَ: الضَّمِيرُ عَائِدٌ عَلَى الْحُورِ الْعَيْنِ الْمَذْكُورَاتِ قَبْلُ، قَالَ nindex.php?page=showalam&ids=13366ابْنُ عَطِيَّةَ: وَهَذَا فِيهِ بُعْدٌ; لِأَنَّ تِلْكَ قِصَّةٌ قَدِ انْقَضَتْ جُمْلَةً.