الطرق شتى وطرق الحق مفردة والسالكون طريق الحق أفراد لا يعرفون ولا تدرى مقاصدهم
فهم على مهل يمشون قصاد والناس في غفلة عما يراد بهم
فجلهم عن سبيل الحق رقاد
الطرق شتى وطرق الحق مفردة والسالكون طريق الحق أفراد لا يعرفون ولا تدرى مقاصدهم
فهم على مهل يمشون قصاد والناس في غفلة عما يراد بهم
فجلهم عن سبيل الحق رقاد
الطُّرُقُ شَتَّى وَطُرُقُ الْحَقِّ مُفْرَدَةٌ وَالسَّالِكُونَ طَرِيقَ الْحَقِّ أَفْرَادٌ لَا يُعْرَفُونَ وَلَا تُدْرَى مَقَاصِدُهُمْ
فَهُمْ عَلَى مَهَلٍ يَمْشُونَ قُصَّادُ وَالنَّاسُ فِي غَفْلَةٍ عَمَّا يُرَادُ بِهِمْ
فَجُلُّهُمْ عَنْ سَبِيلِ الْحَقِّ رُقَّادُ
(الطُّرُقُ شَتَّى وَطُرُقُ الْحَقِّ مُفْرَدَةٌ وَالسَّالِكُونَ طَرِيقَ الْحَقِّ أَفْرَادُ لَا يُعْرَفُونَ وَلَا تُدْرَى مَقَاصِدُهُمْ)
(فَهُمْ عَلَى مَهَلٍ يَمْشُونَ قُصَّادُ
وَالنَّاسُ فِي غَفْلَةٍ عَمَّا يُرَادُ بِهِمْ فَجُلُّهُمْ عَنْ سَبِيلِ الْحَقِّ رُقَّادُ)
قَدْ شَحُّوكَ لِأَمْرٍ لَوْ فَطِنْتَ لَهُ فَارْبَأْ نَفْسَكَ أَنْ تَرْعَى مَعَ الْهَمْلِ
(الطرق شتى وطرق الحق مفردة والسالكون طريق الحق أفراد لا يعرفون ولا تدرى مقاصدهم)
(فهم على مهل يمشون قصاد
والناس في غفلة عما يراد بهم فجلهم عن سبيل الحق رقاد)
قد شحوك لأمر لو فطنت له فاربأ نفسك أن ترعى مع الهمل