وكان ذلك سبب إسلام ومسح ضرع شاة حائل لا لبن لها فدرت رضي الله عنه وفعل ذلك مرة أخرى في خيمة ابن مسعود أم معبد الخزاعية وندرت عين بعض أصحابه فسقطت فردها صلى الله عليه وسلم بيده ، فكانت أصح عينيه وأحسنهما .
أَبُونَا الَّذِي سَالَتْ عَلَى الْخَدِّ عَيْنُهُ فَرُدَّتْ بِكَفِّ الْمُصْطَفَى أَيَّمَا رَدِّ فَعَادَتْ كَمَا كَانَتْ لِأَوَّلِ أَمْرِهَا
فَيَا حُسْنَ مَا عَيْنٍ وَيَا حُسْنَ مَا خَدِّ
أبونا الذي سالت على الخد عينه فردت بكف المصطفى أيما رد فعادت كما كانت لأول أمرها
فيا حسن ما عين ويا حسن ما خد