الأصل الرابع :
nindex.php?page=treesubj&link=28770الميزان وهو حق قال الله تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=47ونضع الموازين القسط ليوم القيامة وقال تعالى :
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=8فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=9ومن خفت موازينه الآية ووجهها أن الله تعالى يحدث في صحائف الأعمال وزنا بحسب درجات الأعمال عند الله تعالى فتصير مقادير أعمال العباد معلومة للعباد حتى يظهر لهم العدل في العقاب ، أو الفضل في العفو وتضعيف الثواب .
الْأَصْلُ الرَّابِعُ :
nindex.php?page=treesubj&link=28770الْمِيزَانُ وَهُوَ حَقٌّ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=47وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ وَقَالَ تَعَالَى :
nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=8فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=7&ayano=9وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ الْآيَةَ وَوَجْهُهَا أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُحْدِثُ فِي صَحَائِفِ الْأَعْمَالِ وَزْنًا بِحَسَبِ دَرَجَاتِ الْأَعْمَالِ عِنْدَ اللَّهِ تَعَالَى فَتَصِيرُ مَقَادِيرُ أَعْمَالِ الْعِبَادِ مَعْلُومَةً لِلْعِبَادِ حَتَّى يَظْهَرَ لَهُمُ الْعَدْلُ فِي الْعِقَابِ ، أَوِ الْفَضْلُ فِي الْعَفْوِ وَتَضْعِيفِ الثَّوَابِ .