ذكر نزوله - صلى الله عليه وسلم - بذي المروة ، وما وقع في ذلك من الآيات
روى عن الطبراني - رضي الله عنه - : عبد الله بن سلام تبوك قال له أصحابه : المبرك يا رسول الله الظل والماء - وكان فيها دوم وماء ، فقال "إنها أرض زرع نفر" ، دعوها فإنها مأمورة - يعني ناقته - فأقبلت حتى بركت تحت الدومة التي كانت في مسجد أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما مر بالخليجة في سفره إلى ذي المروة .