فإن مظنة الجهل الشباب
والجمع المظان قال ابن فارس مظنة الشيء موضعه ومألفه والظنة بالكسر التهمة وهي اسم من ظننته من باب قتل أيضا إذا اتهمته فهو ظنين فعيل بمعنى مفعول وفي السبعة ( { وما هو على الغيب بضنين } ) أي بمتهم وأظننت به الناس عرضته للتهمة .فإن مظنة الجهل الشباب
والجمع المظان قال ابن فارس مظنة الشيء موضعه ومألفه والظنة بالكسر التهمة وهي اسم من ظننته من باب قتل أيضا إذا اتهمته فهو ظنين فعيل بمعنى مفعول وفي السبعة ( { nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=24وما هو على الغيب بضنين } ) أي بمتهم وأظننت به الناس عرضته للتهمة .فَإِنَّ مَظِنَّةَ الْجَهْلِ الشَّبَابُ
وَالْجَمْعُ الْمَظَانُّ قَالَ ابْنُ فَارِسٍ مَظِنَّةُ الشَّيْءِ مَوْضِعُهُ وَمَأْلَفُهُ وَالظِّنَّةُ بِالْكَسْرِ التُّهَمَةُ وَهِيَ اسْمٌ مِنْ ظَنَنْتُهُ مِنْ بَابِ قَتَلَ أَيْضًا إذَا اتَّهَمْته فَهُوَ ظَنِينٌ فَعِيلٌ بِمَعْنَى مَفْعُولٍ وَفِي السَّبْعَةِ ( { nindex.php?page=tafseer&surano=81&ayano=24وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِضَنِينٍ } ) أَيْ بِمُتَّهَمٍ وَأَظْنَنْتُ بِهِ النَّاسَ عَرَّضْتُهُ لِلتُّهَمَةِ .