ولحد الرجل في الدين لحدا وألحد إلحادا طعن قال بعض الأئمة والملحدون في زماننا هم الباطنية الذين يدعون أن للقرآن ظاهرا وباطنا وأنهم يعلمون الباطن فأحالوا بذلك الشريعة لأنهم تأولوا بما يخالف العربية التي نزل بها القرآن وقال أبو عبيدة ألحد إلحادا جادل ومارى .