المسألة السابعة عشرة قوله تعالى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=2وإنهم ليقولون منكرا من القول وزورا } [ فسماه منكرا من القول وزورا ] ، ثم رتب عليه حكمه [ من الكفارة والتحريم ; وهذا يدل على أن
nindex.php?page=treesubj&link=11750_11760الطلاق المحرم وهو في حال الحيض يترتب عليه حكمه ] إذا وقع .
الْمَسْأَلَةُ السَّابِعَةَ عَشْرَةَ قَوْله تَعَالَى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=58&ayano=2وَإِنَّهُمْ لَيَقُولُونَ مُنْكَرًا مِنْ الْقَوْلِ وَزُورًا } [ فَسَمَّاهُ مُنْكَرًا مِنْ الْقَوْلِ وَزُورًا ] ، ثُمَّ رَتَّبَ عَلَيْهِ حُكْمَهُ [ مِنْ الْكَفَّارَةِ وَالتَّحْرِيمِ ; وَهَذَا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ
nindex.php?page=treesubj&link=11750_11760الطَّلَاقَ الْمُحَرَّمَ وَهُوَ فِي حَالِ الْحَيْضِ يَتَرَتَّبُ عَلَيْهِ حُكْمُهُ ] إذَا وَقَعَ .