تراك أمكنة إذا لم أرضها أو يغتبط بعض النفوس حمامها
ويروى : أو يرتبط . أراد كل النفوس ، وعليه حملوا قوله تعالى : { ولأبين لكم بعض الذي تختلفون فيه } . والصحيح أن { بعض } على حالها في هذه الآية ، وأن المراد به الرجم أو الحكم الذي كانوا أرادوه ولم يقصدوا أن يفتنوه عن الكل .