القول في
nindex.php?page=treesubj&link=28992_31879_33955تأويل قوله تعالى : ( nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75وأدخلناه في رحمتنا إنه من الصالحين ( 75 ) )
يقول تعالى ذكره : وأدخلنا
لوطا في رحمتنا بإنجائنا إياه مما أحللنا بقومه من العذاب والبلاء وإنقاذناه منه إنه من الصالحين : يقول : إن
لوطا من الذين كانوا يعملون بطاعتنا ، وينتهون إلى أمرنا ونهينا ولا يعصوننا ، وكان
ابن زيد يقول في معنى قوله (
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75وأدخلناه في رحمتنا ) ما حدثني
يونس قال : أخبرنا
ابن وهب قال : قال
ابن زيد في قوله (
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75وأدخلناه في رحمتنا ) قال : في الإسلام .
الْقَوْلُ فِي
nindex.php?page=treesubj&link=28992_31879_33955تَأْوِيلِ قَوْلِهِ تَعَالَى : ( nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75وَأَدْخَلْنَاهُ فِي رَحْمَتِنَا إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ ( 75 ) )
يَقُولُ تَعَالَى ذِكْرُهُ : وَأَدْخَلْنَا
لُوطًا فِي رَحْمَتِنَا بِإِنْجَائِنَا إِيَّاهُ مِمَا أَحْلَلْنَا بِقَوْمِهِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْبَلَاءِ وَإِنْقَاذِنَاهُ مِنْهُ إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ : يَقُولُ : إِنَّ
لُوطًا مِنَ الَّذِينَ كَانُوا يَعْمَلُونَ بِطَاعَتِنَا ، وَيَنْتَهُونَ إِلَى أَمْرِنَا وَنَهْيِنَا وَلَا يَعْصُونَنَا ، وَكَانَ
ابْنُ زَيْدٍ يَقُولُ فِي مَعْنَى قَوْلِهِ (
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75وَأَدْخَلْنَاهُ فِي رَحْمَتِنَا ) مَا حَدَّثَنِي
يُونُسُ قَالَ : أَخْبَرَنَا
ابْنُ وَهْبٍ قَالَ : قَالَ
ابْنُ زَيْدٍ فِي قَوْلِهِ (
nindex.php?page=tafseer&surano=21&ayano=75وَأَدْخَلْنَاهُ فِي رَحْمَتِنَا ) قَالَ : فِي الْإِسْلَامِ .