(
nindex.php?page=tafseer&surano=94&ayano=7nindex.php?page=treesubj&link=29065فإذا فرغت فانصب ( 7 ) )
(
nindex.php?page=tafseer&surano=94&ayano=7فإذا فرغت فانصب ) أي فاتعب ، والنصب :
nindex.php?page=treesubj&link=19590التعب ، قال
ابن عباس ،
وقتادة ،
والضحاك ،
ومقاتل ،
والكلبي : فإذا فرغت من الصلاة المكتوبة فانصب إلى ربك في الدعاء وارغب إليه في المسألة يعطك .
[ وروى
عبد الوهاب بن مجاهد عن أبيه قال : إذا صليت فاجتهد في الدعاء والمسألة ] .
وقال
ابن مسعود : إذا فرغت من الفرائض فانصب في قيام الليل .
وقال
الشعبي : إذا فرغت من التشهد فادع ، لدنياك وآخرتك .
وقال
الحسن وزيد بن أسلم : إذا فرغت من جهاد عدوك فانصب في عبادة ربك .
وقال
منصور عن
مجاهد : إذا فرغت من أمر الدنيا فانصب في عبادة ربك وصل .
وقال
حيان عن
الكلبي : إذا فرغت من تبليغ الرسالة فانصب ، أي : استغفر لذنبك وللمؤمنين .
(
nindex.php?page=tafseer&surano=94&ayano=7nindex.php?page=treesubj&link=29065فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ ( 7 ) )
(
nindex.php?page=tafseer&surano=94&ayano=7فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ ) أَيْ فَاتْعَبْ ، وَالنَّصَبُ :
nindex.php?page=treesubj&link=19590التَّعَبُ ، قَالَ
ابْنُ عَبَّاسٍ ،
وَقَتَادَةُ ،
وَالضَّحَّاكُ ،
وَمُقَاتِلٌ ،
وَالْكَلْبِيُّ : فَإِذَا فَرَغْتَ مِنَ الصَّلَاةِ الْمَكْتُوبَةِ فَانْصَبْ إِلَى رَبِّكَ فِي الدُّعَاءِ وَارْغَبْ إِلَيْهِ فِي الْمَسْأَلَةِ يُعْطِكَ .
[ وَرَوَى
عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مُجَاهِدٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ : إِذَا صَلَّيْتَ فَاجْتَهِدْ فِي الدُّعَاءِ وَالْمَسْأَلَةِ ] .
وَقَالَ
ابْنُ مَسْعُودٍ : إِذَا فَرَغْتَ مِنَ الْفَرَائِضِ فَانْصَبْ فِي قِيَامِ اللَّيْلِ .
وَقَالَ
الشَّعْبِيُّ : إِذَا فَرَغْتَ مِنَ التَّشَهُّدِ فَادْعُ ، لِدُنْيَاكَ وَآخِرَتِكَ .
وَقَالَ
الْحَسَنُ وَزَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ : إِذَا فَرَغْتَ مِنْ جِهَادِ عَدُوِّكَ فَانْصَبْ فِي عِبَادَةِ رَبِّكَ .
وَقَالَ
مَنْصُورٌ عَنْ
مُجَاهِدٍ : إِذَا فَرَغْتَ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا فَانْصَبْ فِي عِبَادَةِ رَبِّكَ وَصَلِّ .
وَقَالَ
حَيَّانُ عَنِ
الْكَلْبِيِّ : إِذَا فَرَغْتَ مِنْ تَبْلِيغِ الرِّسَالَةِ فَانْصَبْ ، أَيِ : اسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ .