يا نفس ألا أراك تكرهين الجنه أحلف بالله لتنزلنه
طائعة أو لتكرهنه
يا نفس ألا أراك تكرهين الجنه أحلف بالله لتنزلنه
طائعة أو لتكرهنه
يَا نَفْسِ أَلَا أَرَاكِ تَكْرَهِينَ الْجَنَّهْ أَحْلِفُ بِاللَّهِ لَتَنْزِلِنَّهْ
طَائِعَةً أَوْ لَتُكْرَهِنَّهْ
يَا نَفْسُ أَلَا أَرَاكِ تَكْرَهِينَ الْجَنَّةَ
) أَيْ : سَبَبَهَا وَهُوَ الْقِتَالُ وَكَأَنَّهُ لِهَذَا ذُكِرَ ، أَوْ لَتُكْرَهِنَّهْ بِكَسْرِ الْهَاءِ ، وَفِي الزَّوَائِدِ إِسْنَادُهُ حَسَنٌ ؛ لِأَنَّ دَيْلَمَ بْنَ غَزْوَانَ مُخْتَلَفٌ فِيهِ .يا نفس ألا أراك تكرهين الجنة
) أي : سببها وهو القتال وكأنه لهذا ذكر ، أو لتكرهنه بكسر الهاء ، وفي الزوائد إسناده حسن ؛ لأن ديلم بن غزوان مختلف فيه .