فقدرنا فنعم القادرون قوله تعالى :
فيه التمدح بالقدرة على ذلك وهو حق ، ولا يقدر عليه إلا الله كما جاء في قوله : أفرأيتم ما تمنون أأنتم تخلقونه أم نحن الخالقون [ 56 \ 59 ] .
وقد بينه تعالى في أول سورة " الحج " : ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة [ 22 \ 5 ] إلى آخر السياق .