مسألة
هل يجوز ؟ هذا مما لم أر للعلماء فيه كلاما . ويحتمل الجواز ; لأنه قد يحسنه من يقرؤه بالعربية ، والأقرب المنع ، كما تحرم قراءته بغير لسان العرب ، ولقولهم : القلم أحد اللسانين ، والعرب لا تعرف قلما غير العربي ، وقد قال تعالى : كتابة القرآن بقلم غير العربي بلسان عربي مبين ( الشعراء : 195 ) .