التاسع والعشرون : . نحو : خطاب التعجيز فأتوا بسورة من مثله ( البقرة : 23 ) ، فليأتوا بحديث مثله ( الطور : 34 ) . قل فأتوا بعشر سور مثله ( هود : 13 ) . فادرءوا عن أنفسكم الموت ( آل عمران : 168 ) .
وجعل منه بعضهم : قل كونوا حجارة أو حديدا ( الإسراء : 50 ) ورد ابن عطية بأن وإنما معنى الآية : كونوا بالتوهم والتقدير كذا . التعجيز يكون حيث يقتضي بالأمر فعل ما لا يقدر عليه المخاطب ،