12930 ( وقد أخبرنا )
nindex.php?page=showalam&ids=15214أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكي ، أنبأ
nindex.php?page=showalam&ids=12283أبو الحسن أحمد بن محمد بن عبدوس ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=14274عثمان بن سعيد الدارمي ، ثنا
عبد الله بن صالح ، ( عن
معاوية بن صالح ) ، عن
علي بن أبي طلحة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما - في قوله تعالى (
nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=34ادفع بالتي هي أحسن ) ، قال: أمر الله سبحانه وتعالى ( المؤمنين )
nindex.php?page=treesubj&link=19581_20050بالصبر عند الغضب ، والحلم عند الجهل ، والعفو عند الإساءة ، فإذا فعلوا ذلك عصمهم الله من الشيطان ، وخضع لهم عدوهم كأنه ولي حميم . ذكر
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري متنه في الترجمة ، وكأن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس - رضي الله عنهما - ذهب إلى أنه وإن خاطب به النبي - صلى الله عليه وسلم - فالمراد به ( هو ) وغيره ، والله أعلم .
12930 ( وَقَدْ أَخْبَرَنَا )
nindex.php?page=showalam&ids=15214أَبُو زَكَرِيَّا بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ الْمُزَكِّي ، أَنْبَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=12283أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدُوسٍ ، ثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=14274عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ ، ثَنَا
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ ، ( عَنْ
مُعَاوِيَةَ بْنِ صَالِحٍ ) ، عَنْ
عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ ، عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ - رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا - فِي قَوْلِهِ تَعَالَى (
nindex.php?page=tafseer&surano=41&ayano=34ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ) ، قَالَ: أَمَرَ اللَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى ( الْمُؤْمِنِينَ )
nindex.php?page=treesubj&link=19581_20050بِالصَّبْرِ عِنْدَ الْغَضَبِ ، وَالْحِلْمِ عِنْدَ الْجَهْلِ ، وَالْعَفْوِ عِنْدَ الْإِسَاءَةِ ، فَإِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَصَمَهُمُ اللَّهُ مِنَ الشَّيْطَانِ ، وَخَضَعَ لَهُمْ عَدُوُّهُمْ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ . ذَكَرَ
nindex.php?page=showalam&ids=12070الْبُخَارِيُّ مَتْنَهُ فِي التَّرْجَمَةِ ، وَكَأَنَّ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنَ عَبَّاسٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا - ذَهَبَ إِلَى أَنَّهُ وَإِنْ خَاطَبَ بِهِ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَالْمُرَادُ بِهِ ( هُوَ ) وَغَيْرُهُ ، وَاللَّهُ أَعْلَمُ .