باب ما جاء في طلاق العبد
حدثني يحيى عن مالك عن عن أبي الزناد أن سليمان بن يسار نفيعا مكاتبا كان صلى الله عليه وسلم أو عبدا لها كانت تحته امرأة حرة فطلقها اثنتين ثم أراد أن يراجعها فأمره أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أن يأتي لأم سلمة زوج النبي فيسأله عن ذلك فلقيه عند عثمان بن عفان الدرج آخذا بيد فسألهما فابتدراه جميعا فقالا زيد بن ثابت
حرمت عليك حرمت عليك