يا حار من يغدر بذمة جاره أبدا فإن محمدا لا يغدر وأمانة المرء حيث لقيتها
كسر الزجاجة صدعها لا يجبر إن تغدروا فالغدر من عاداتكم
واللؤم ينبت في أصول السخبر
يا حار من يغدر بذمة جاره أبدا فإن محمدا لا يغدر وأمانة المرء حيث لقيتها
كسر الزجاجة صدعها لا يجبر إن تغدروا فالغدر من عاداتكم
واللؤم ينبت في أصول السخبر
يَا حَارِ مَنْ يَغْدُرْ بِذِمَّةِ جَارِهِ أَبَدًا فَإِنَّ مُحَمَّدًا لَا يَغْدُرُ وَأَمَانَةُ الْمَرْءِ حَيْثُ لَقِيتَهَا
كَسْرُ الزُّجَاجَةِ صَدْعُهَا لَا يُجْبَرُ إِنْ تَغْدُرُوا فَالْغَدْرُ مِنْ عَادَاتِكُمْ
وَاللْؤُمُ يَنْبُتُ فِي أُصُولِ السَّخْبَرِ