16585 - وعن قال : ابن عباس بشط عمان من أزد شنوءة ، وأسلم لقبلوه " . أما إني لو بعثت به إلى قوم
ثم بعث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى الجلند يدعوه إلى الإسلام ، فقبله وأسلم ، وبعث إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بهدية فقدمت ، وقد قبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فجعل أبو بكر الهدية مورثا ، وقسمها بين فاطمة والعباس . رواه كتب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى حي من العرب يدعوهم إلى الإسلام ، فلم يقبلوا الكتاب ، ورجعوا إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فأخبروه ، فقال : " في الأوسط ، وفيه الطبراني عمر بن صالح الأزدي ، وهو متروك .