9880 وعن عائشة قالت : ; أن يؤووه إلى قومهم حتى يبلغ كلام الله ورسالاته ، ولهم الجنة فليست قبيلة من العرب تستجيب له حتى أراد الله إظهار دينه ، ونصر نبيه ، وإنجاز ما وعده ، ساقه الله إلى هذا الحي من كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعرض نفسه في كل سنة على قبائل من العرب الأنصار ، فاستجابوا له وجعل الله لنبيه - صلى الله عليه وسلم - دار هجرة . رواه في الأوسط ، وفيه الطبراني ، وثقه عبد الله بن عمر العمري أحمد ، وجماعة ، وضعفه ، وغيره ، وبقية رجاله ثقات . النسائي