[ ص: 156 ] باب حد الشرب
( ومن ، فشهد الشهود عليه بذلك فعليه الحد ، وكذلك إذا أقر وريحها موجودة ) لأن جناية الشرب قد ظهرت ولم يتقادم العهد . شرب الخمر فأخذ وريحها موجودة أو جاءوا به سكران
والأصل فيه قوله عليه الصلاة والسلام : { }" . من شرب الخمر فاجلدوه ، فإن عاد فاجلدوه