( ولو أجزاه استحسانا ) عندنا خلافا أضجعها فاضطربت فانكسرت رجلها فذبحها لزفر رحمهما الله; لأن حالة الذبح ومقدماته ملحقة بالذبح فكأنه حصل به اعتبارا وحكما ( وكذا لو تعيبت في هذه الحالة فانفلتت ثم أخذت من فوره ، وكذا بعد فوره عند والشافعي رحمه الله خلافا محمد ) ; لأنه حصل بمقدمات الذبح . لأبي يوسف