نَارِي وَنَارُ الْجَارِ وَاحِدَةٌ وَإِلَيْهِ قَبْلِي يَنْزِلُ الْقِدْرُ مَا ضَرَّ جَارٌ أَلَّا أُجَاوِرُهُ
أَلَّا يَكُونَ لِبَابِهِ سِتْرُ أَعْمَى إِذَا مَا جَارَتِي بَرَزَتْ
حَتَّى يُوَارِيَ جَارَتِي الْخِدْرُ
أُرِيدُ الثَّوَاءَ عِنْدَهَا وَأَظُنُّهَا إِذَا مَا أَطَلْنَا عِنْدَهَا الْمُكْثَ مَلَّتِ
آذَنَتْنَا بِبَيْنِهَا أَسْمَاءُ رُبَّ ثَاوٍ يُمَلُّ مِنْهُ الثَّوَاءُ
ناري ونار الجار واحدة وإليه قبلي ينزل القدر ما ضر جار ألا أجاوره
ألا يكون لبابه ستر أعمى إذا ما جارتي برزت
حتى يواري جارتي الخدر
أريد الثواء عندها وأظنها إذا ما أطلنا عندها المكث ملت
آذنتنا ببينها أسماء رب ثاو يمل منه الثواء