فصل  
هذا وجه النظر في الضرب الأول على ظاهر كلام الأصوليين ، وإذا تأملنا المعنى فيه ، وجدناه راجعا إلى الضرب الثاني ، وأن  الترجيح راجع إلى وجه من الجمع ، أو إبطال أحد المتعارضين   حسبما يذكر على أثر هذا      [ ص: 348 ] بحول الله تعالى .  
وأما ما يمكن فيه الجمع ، وهي :  
				
						
						
