الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 24 في البحث عن (من درجات الرجاء اعتدال ووسطية)

ما بال أقوام حرموا النساء والطعام والطيب والنوم وشهوات [ النساء تفسير البغوي > سورة المائدة > تفسير قوله تعالى " يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا "

الاقتصاد في العبادة واجتناب التعمق شرح مسلم للنووي > كتاب صلاة المسافرين وقصرها > باب فضيلة العمل الدائم من قيام الليل وغيره

ذم الله سبحانه وتعالى من اعتاد عبادة ثم أفرط شرح مسلم للنووي > كتاب صلاة المسافرين وقصرها > باب فضيلة العمل الدائم من قيام الليل وغيره

الاقتصاد في العبادة شرح مسلم للنووي > كتاب صلاة المسافرين وقصرها > باب أمر من نعس في صلاته أو استعجم عليه القرآن أو الذكر بأن يرقد أو يقعد حتى يذهب عنه ذلك

للمرء أن يجتهد في القيام بما عليه موقنا بأن الله يقبله ويغفر له سنن الترمذي > كتاب الزهد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في حسن الظن بالله

تزكية الأنفس إنما تكون بإيقافها عند حد الاعتدال تفسير المنار > سورة المائدة > تفسير قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا

ما أحسن القصد في الغنى وأحسن القصد في الفقر وأحسن القصد في العبادة البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما > بلال بن يحيى العبسي عن حذيفة

العبادة على وجه الرجاء أفضل من الطاعة على طريق الخوف مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح > كتاب الجنائز > باب تمني الموت وذكره

تحريض على استيلاء الرجاء على الخوف مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح > كتاب أسماء الله تعالى > باب الاستغفار والتوبة

المؤمن جمع إحسانا وخشية شرح العقيدة الطحاوية > ما ينبغي على المؤمن أن يعتقده > ما ينبغي على المؤمن أن يعتقده في حق نفسه وفي حق غيره

فالرجاء إنما يكون مع الإتيان بالأسباب شرح العقيدة الطحاوية > ما ينبغي على المؤمن أن يعتقده > ما ينبغي على المؤمن أن يعتقده في حق نفسه وفي حق غيره

رجاء رجل عمل بطاعة الله على نور من الله فهو راج لثوابه مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين > فصل في منازل إياك نعبد > فصل منزلة الرجاء > حقيقة الرجاء

ورجل أذنب ذنوبا ثم تاب منها فهو راج لمغفرة الله تعالى وعفوه وإحسانه مدارج السالكين بين منازل إياك نعبد وإياك نستعين > فصل في منازل إياك نعبد > فصل منزلة الرجاء > حقيقة الرجاء

الرجاء وحسن الظن إنما يكون مع الإتيان بالأسباب الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي أو الداء والدواء > فصل الفرق بين حسن الظن والغرور

الرجاء والخوف النافع الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي أو الداء والدواء > فصل الرجاء والأماني

واعتدل خوفه ورجاؤه حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > ذكر طوائف من جماهير النساك والعباد > ذو النون المصري > وصفه الزاهدين ومناجاته لربه نظما ونثرا وعدة مقابلات له مع أقرانه الزاهدين

لو رجح خوفهم على رجائهم فذلك أليق وأقرب بطباع الخلق كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > الباب الثالث في المنكرات المألوفة في العادات > منكرات المساجد

العدل تعديل الخوف والرجاء كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > الباب الثالث في المنكرات المألوفة في العادات > منكرات المساجد

لو رجح خوفهم على رجائهم فذلك أليق وأقرب بطباع الخلق كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > الباب الثالث في المنكرات المألوفة في العادات > منكرات المساجد

العدل تعديل الخوف والرجاء كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > الباب الثالث في المنكرات المألوفة في العادات > منكرات المساجد

انتظار المغفرة والدرجات العالية مع الانهماك في الشهوات النفسية حمق وغرور وعجز كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان حقيقة الرجاء

وخير الأمور أوساطها كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب الخوف والرجاء > الشطر الأول في الرجاء > بيان دواء الرجاء والسبيل الذي يحصل منه حال الرجاء ويغلب

أن لقمان قال لابنه يا بني ارج الله رجاء لا تأمن فيه مكره وخف الله مخافة لا تيأس فيها من رحمته قال وكيف أستطيع ذلك يا أبه ؟ وإنما لي قلب واحد قال يا بني إن المؤمن كذي قلبين قلب يرجو به وقلب يخاف به الزهد لابن المبارك > باب ذكر رحمة الله تبارك وتعالى وجل وعلا

قال لقمان لابنه يا بني ارج الله رجاء لا تأمن فيه مكره وخف الله مخافة لا تيأس فيها من رحمته فقال يا أبت وكيف أستطيع ذلك وإنما لي قلب واحد قال يا بني إن المؤمن لذو قلبين قلب يرجو به وقلب يخاف به الزهد لهناد بن السري > باب التوكل

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب