عدد النتائج : 26
في البحث عن (العفو والتسامح في القتل)
شهد وارثان على المقتول أنه عفا عند موته عن القاتل
المبسوط > كتاب الديات > باب العفو في الخطأ وغير ذلك
شهدا أنه أخذ منه ألف درهم على أن يعفو عنه يوما إلى الليل ( ولي الدم )
المبسوط > كتاب الديات > باب العفو في الخطأ وغير ذلك
عفا وليه بمال ( من قتله قاطع الطريق )
تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب القطع في السرقة > باب قاطع الطريق
عفا وليه ) أي المقتول عن القصاص بمال أي عليه
تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب القطع في السرقة > باب قاطع الطريق
قوله تعالى فمن تصدق به فهو كفارة له
الجامع لأحكام القرآن > سورة المائدة > قوله تعالى وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس
ترك القصاص وأصلح بينه وبين الظالم بالعفو
الجامع لأحكام القرآن > سورة الشورى > قوله تعالى والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون وجزاء سيئة سيئة مثلها
فمن تصدق به فهو كفارة له
تفسير الطبري > تفسير سورة المائدة > القول في تأويل قوله تعالى "فمن تصدق به فهو كفارة له"
كنت عند أبي بكر فتغيظ على رجل قلت ألا أضرب عنقه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أبي بكر الصديق رضي الله عنه > ما روى محمد بن أبي بكر عن أبيه أبي بكر
قوله تعالى ( فمن عفي له من أخيه شيء ) قال هو العمد برضاء أهله
المستدرك على الصحيحين > كتاب التفسير > من سورة البقرة > شرح معنى البأساء والضراء
من تصدق بدم أو دونه كان كفارة له من يوم ولد إلى يوم تصدق
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب التفسير > باب كيف يفسر القرآن
القاتل لا يكفر
تفسير السعدي > تفسير سورة البقرة > تفسير قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم دية فقال الله عز وجل لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء والعفو في أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم مما كان كتب على من كان قبلكم
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب ما يجب في قتل العمد وجراح العمد
كان من قبلكم يقتلون القاتل بالقتيل الجزء الثالث عشر لا تقبل منه الدية فأنزل الله يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى إلى آخر الآية ذلك تخفيف من ربكم ورحمة يقول فخفف عنكم ما كان على من قبلكم أي الدية لم تكن تقبل فالذي يقبل الدية فذلك عفو فاتباع
صحيح ابن حبان > كتاب الديات > ذكر تفضل الله جل وعلا على هذه الأمة عند القتل بإعطاء الدية عنه
كان في بني إسرائيل القصاص ولم تكن الجزء السابع فيهم الدية فأنزل الله عز وجل كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان فالعفو أن يقبل الدية في العمد و واتباع بالمعروف يقول يتبع هذا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تأويل قول الله جل ثناؤه فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر قال كان بنو إسرائيل عليهم القصاص وليس عليهم الدية فأنزل الله الدية فجعلها على هذه الأمة تخفيفا على ما كان على بني إسرائيل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تأويل قول الله جل ثناؤه فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم الدية فقال الله تبارك وتعالى لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء فالعفو أن تقبل الدية في العمد واتباع المعروف أن تتبع هذا بمعروف وتؤدي هذا بإحسان فخفف عن هذه الأمة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة البقرة > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم دية فقال الله لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله عز وجل فمن عفي له من أخيه شيء فالعفو في أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم مما كان كتب على من قبلكم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى آخر الآية قال كتب على بني إسرائيل القصاص وأرخص لكم في الدية فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم قال مما كتب على بني إسرائيل فيما عاد إلى الرخصة لم يكن مأخوذا ممن يؤخذ منه إلا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
ثلاث من جاء بهن بالإيمان دخل من أي أبواب الجنة شاء وزوج من الحور العين ما شاء من عفا عن قاتله وأدى دينا خفيا وقرأ في دبر كل صلاة مكتوبة قل هو الله أحد فقال أبو بكر رضي الله عنه أو إحداهن يا رسول الله ؟ قال صلى الله عليه وسلم أو إحداهن
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > صفة الصلاة > باب القول عقب الصلاة
كتب على بني إسرائيل القصاص في القتلى ولم يكن فيهم العفو فقال الله لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف فالعفو أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم قال تخفيف مما كتب على م
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة البقرة > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى