الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 17 في البحث عن (الترجيح بين الأقيسة بحسب الدليل الدال على وجود العلة)

الذي يدل على العلية إما قطعي أو ظني البحر المحيط > كتاب التعادل والتراجيح > الفصل الثاني في الترجيح > الكلام على تراجيح الأقيسة

عارض الخصم قياس المستدل بقياس آخر وكان وجود الأمر الذي جعل علة الحكم في الأصل في أحد القياسين معلوما وفي الآخر مظنونا البحر المحيط > كتاب التعادل والتراجيح > الفصل الثاني في الترجيح > الكلام على تراجيح الأقيسة

بحسب الدليل الدال على علية الوصف للحكم ( تراجيح الأقيسة ) البحر المحيط > كتاب التعادل والتراجيح > الفصل الثاني في الترجيح > الكلام على تراجيح الأقيسة

يرجح القياس الذي تثبت عليته الوصف بحكم أصله البحر المحيط > كتاب التعادل والتراجيح > الفصل الثاني في الترجيح > الكلام على تراجيح الأقيسة

لا ترجيح لمعلوم على معلوم ولا مظنون على مظنون البحر المحيط > كتاب التعادل والتراجيح > الفصل الثاني في الترجيح > الكلام على تراجيح الأقيسة

يرجح ما يثبت علي ة الوصف بالظاهر على ما لم يثبت بالظاهر البحر المحيط > كتاب التعادل والتراجيح > الفصل الثاني في الترجيح > الكلام على تراجيح الأقيسة

يرجح ما يثبت علية الوصف فيه بالمناسبة البحر المحيط > كتاب التعادل والتراجيح > الفصل الثاني في الترجيح > الكلام على تراجيح الأقيسة

المناسبة تختلف مراتبها فيرجح منها ما هو واقع في محل الضرورة على ما هو في محل الحاجة البحر المحيط > كتاب التعادل والتراجيح > الفصل الثاني في الترجيح > الكلام على تراجيح الأقيسة

تقديم المعتبر نوع وصفه في جنس الحكم على عكسه البحر المحيط > كتاب التعادل والتراجيح > الفصل الثاني في الترجيح > الكلام على تراجيح الأقيسة

لو تعارض قياسان كل منهما يدل بالمناسبة لكن مصلحة أحدهما متعلقة بالدين والأخرى بالدنيا البحر المحيط > كتاب التعادل والتراجيح > الفصل الثاني في الترجيح > الكلام على تراجيح الأقيسة

يرجح القياس الذي ثبت علية وصفه بالدوران البحر المحيط > كتاب التعادل والتراجيح > الفصل الثاني في الترجيح > الكلام على تراجيح الأقيسة

يرجح الثابت علته بالسبر على الثابت بالشبه وما بعده ( تراجيح الأقيسة ) البحر المحيط > كتاب التعادل والتراجيح > الفصل الثاني في الترجيح > الكلام على تراجيح الأقيسة

يترجح الثابت علته على الثابت علته بالطرد ( تراجيح الأقيسة ) البحر المحيط > كتاب التعادل والتراجيح > الفصل الثاني في الترجيح > الكلام على تراجيح الأقيسة

ما ثبت علته بالإيماء راجح على ما ظهرت علته بالوجوه العقلية البحر المحيط > كتاب التعادل والتراجيح > الفصل الثاني في الترجيح > الكلام على تراجيح الأقيسة

يفسد العلة أشياء منها أن لا يكون على صحتها دليل فيدل ذلك على فسادها لأنا قد بينا فيما تقدم أن العلة شرعية فإذا لم يكن على صحتها دليل من قبل الشرع دل على أنها ليست بعلة ووجب الحكم بفسادها الفقيه والمتفقه > باب بيان ما يفسد العلة

لو كان الأصل قد ورد الشرع بتخصيصه منع القياس من جهته الفقيه والمتفقه > باب بيان ما يفسد العلة

الترجيح لا يقع بين دليلين موجبين للعلم لأن العلم لا يتزايد وإن كان بعضه أقوى من بعض وكذلك لا يقع الترجيح بين دليل موجب للعلم أو علة موجبة له الفقيه والمتفقه > باب القول في تعارض العلتين وترجيح إحداهما على الأخرى

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب