عدد النتائج : 207
في البحث عن (تقسيم القدر إلى خير وشر وهل ينسب الشر إلى الله تعالى)
الكفر والمعاصي (هل يريدهما الله تعالى ؟ )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة آل عمران > قوله تعالى وأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم
أنه سبحانه لا يريد شيئا من القبائح لا من أفعاله ولا من أفعال عباده
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة آل عمران > قوله تعالى ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف
كونه تعالى غير فاعل للظلم
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة آل عمران > قوله تعالى ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف
حصول الإرادة والكراهات في القلب ليس إلا بتخليق الله تعالى وتكوينه ابتداء
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة آل عمران > قوله تعالى ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون
الخير والشر بإرادة الله وتخليقه
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة آل عمران > قوله تعالى ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه
المعاصي لا تنسب إلى الله
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة آل عمران > قوله تعالى إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان إنما استزلهم الشيطان ببعض ما كسبوا
لا يقبح من الله شيء أصلا
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة آل عمران > قوله تعالى الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم
لا يوجد شيء من الخير والشر والكفر والإيمان والطاعة والعصيان إلا بإرادة الله تعالى
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النساء > قوله تعالى وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله
الطاعات والمعاصي بقضاء الله تعالى
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النساء > قوله تعالى فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم
إضافة النصر والهزيمة إلى الله (حكمها )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النساء > قوله تعالى أينما تكونوا يدرككم الموت
جميع الحسنات والسيئات من الله
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النساء > قوله تعالى أينما تكونوا يدرككم الموت
فلماذا فصل تعالى بين الحسنة والسيئة في هذه الآية فأضاف الحسنة التي هي الطاعة إلى نفسه دون السيئة
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النساء > قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله
أضاف المرض إلى نفسه والشفاء إلى الله (حكاية عن إبراهيم )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النساء > قوله تعالى ما أصابك من حسنة فمن الله
لا تحصل الهداية إلا بخلق الله
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النساء > قوله تعالى من يطع الرسول فقد أطاع الله
أهل السنة يقولون الإضلال عبارة عن خلق الكفر والضلال
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النساء > قوله تعالى إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء
أنه سبحانه وتعالى لم يهد الكافر إلى الإيمان
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النساء > قوله تعالى إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا
الحيرة في الدين
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة النساء > قوله تعالى الذين يتربصون بكم فإن كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم
أنه تعالى مريد للخير والشر
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة المائدة > قوله تعالى فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعا
الخالق للكفر
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأنعام > قوله تعالى وكذلك فتنا بعضهم ببعض ليقولوا أهؤلاء من الله عليهم من بيننا
لا يقدر العبد على أمر من الأمور إلا إذا قضى الله به
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأنعام > قوله تعالى وكذلك نفصل الآيات ولتستبين سبيل المجرمين
الخير والشر كله بحكم الله وقضائه
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأنعام > قوله تعالى وهو القاهر فوق عباده ويرسل عليكم حفظة
كونه تعالى خالقا للخير والشر
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأنعام > قوله تعالى قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أرجلكم
الكفر والإيمان من الله تعالى
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأنعام > قوله تعالى أومن كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس
الخير والشر بإرادة الله تعالى
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأنعام > قوله تعالى وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها
الضلال والهداية من الله تعالى
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأنعام > قوله تعالى فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام
أن القدرية هم الذين ينسبون أفعال العباد إلى الله تعالى قضاء وقدرا
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأنعام > قوله تعالى فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام
الهدى والضلال من الله تعالى
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأعراف > قوله تعالى قل أمر ربي بالقسط وأقيموا وجوهكم عند كل مسجد
الخير والشر من الله تعالى
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الأعراف > قوله تعالى قالوا أجئتنا لنعبد الله وحده ونذر ما كان يعبد آباؤنا