الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

ضمان الشريك لمال الشركة 76

عدد النتائج : 24 في البحث عن (يد الشريك يد أمانة)

أنا ثالث الشريكين ما لم يخن أحدهما صاحبه فإذا خانه خرجت من بينهما سنن أبي داود > كتاب البيوع > باب في الشركة

أنا أعلمكم يعني به قلت صدقت بأبي أنت وأمي كنت شريكي فنعم الشريك كنت لا تداري ولا تماري سنن أبي داود > كتاب الأدب > باب في كراهية المراء

قال أحدهما قد اشتريت متاعا فهلك مني وطالب شريكه بنصف ثمنه المبسوط > كتاب الشركة > استحقاق الربح في طريق الشركة

أقام البينة على الشراء والقبض ثم ادعى هلاك المتاع المبسوط > كتاب الشركة > استحقاق الربح في طريق الشركة

اشتريا متاعا وقبضاه ثم قبضه أحدهما ليبيعه وقال قد هلك المبسوط > كتاب الشركة > استحقاق الربح في طريق الشركة

المكيل لو كان مشتركا بين اثنين فظهر نصفه في يد أحدهما وزعم أن صاحبه قد استوفى النصف الآخر وجحد صاحبه وحلف المبسوط > كتاب الشرب > باب الخيار في الشرب

وأما حكم الأمانة فقد زعم أنه دفع نصيب المدفوع إليه من الثلثين إليه فالقول فيه قوله مع اليمين المبسوط > كتاب الشرب > باب الخيار في الشرب

وأما حكم الخلاف فقد زعم أنه قد دفع نصيب الآخر إلى شريكه ودفع الأمين الأمانة إلى غير صاحبها موجب الضمان عليه المبسوط > كتاب الشرب > باب الخيار في الشرب

ظنه أمينا أو عدلا فبان خلافه ( في الشركة ) تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب الشركة

( ويد الشريك يد أمانة فيقبل قوله في الرد ) لنصيب الشريك إليه لا لنصيبه هو إليه تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب الشركة

( ومن تعدى ) من الشركاء بمخالفة وإتلاف دقائق أولي النهى لشرح المنتهى المعروف بشرح منتهى الإرادات > كتاب الشركة > فصل الاشتراط في الشركة نوعان

( ويد الشريك يد أمانة ) كالمودع والوكيل نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب الشركة

الشريك ( أمين في المال رد المحتار على الدر المختار > كتاب الشركة > مطلب فيما يبطل الشركة

نهاه عن الإخراج فخرج ثم ربح رد المحتار على الدر المختار > كتاب الشركة > فروع في الشركة

( ويده في المال أمانة ) أي الشريك البحر الرائق شرح كنز الدقائق > كتاب الشركة > لكل من شريكي العنان والمفاوضة أن يبضع ويستأجر

أنا ثالث الشريكين ما لم يخن أحدهما صاحبه فإذا خانه خرجت من بينهما سنن أبي داود > كتاب البيوع > باب في الشركة

أنا أعلمكم يعني به قلت صدقت بأبي أنت وأمي كنت شريكي فنعم الشريك كنت لا تداري ولا تماري سنن أبي داود > كتاب الأدب > باب في كراهية المراء

وأيهما ادعى خيانة صاحبه فعليه البينة (الشريكان ) كتاب الحاوي الكبير > كتاب الشركة > مسألة أيهما ادعى خيانة صاحبه فعليه البينة

يد كل منهما يد أمانة كالمودع (أحكام الشركة الصحيحة ) روضة الطالبين وعمدة المفتين > كتاب الشركة > فصل في حكم الشركة الصحيحة

كنت شريكا للنبي صلى الله عليه وسلم فلما قدمت المدينة قال أتعرفني ؟ قلت كنت شريكا لي فنعم الشريك كنت لا تماري ولا تداري الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عبد الله بن السائب بن صيفي بن عائذ

أتيت النبي صلى الله عليه وسلم لأبايعه فقلت يا رسول الله أتعرفني ؟ قال نعم ألم تكن لي شريكا مرة فوجدتك خير شريك لا تداري ولا تماري الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عبد الله بن السائب بن صيفي بن عائذ

كنت شريكا لرسول الله صلى الله عليه وسلم في الجاهلية فقدمت المدينة فقال تعرفني ؟ قلت نعم كنت شريكي فنعم الشريك كنت لا تماري ولا تداري الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عبد الله بن السائب بن صيفي بن عائذ

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لي شريكا فخير شريك لا يماري ولا يداري شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن ابن عباس وعن سلمة بن الأكوع رضي الله عنهما في بيان مشكل قول الله عز وجل وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين

إن الله جل ثناؤه يقول أنا ثالث الشريكين ما لم يخن أحدهما صاحبه فإذا خانه خرجت من بينهما معرفة السنن والآثار > كتاب الصلح > باب الشركة

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب