يا أيها الآكل ذو الترهيط
والراهطاء : جحر من جحرة اليربوع بين النافقاء والقاصعاء ، يخبأ فيه أولاده . وقال : والرهاط : أديم يقطع كقدر ما بين الحجزة إلى الركبة ، ثم يشقق كأمثال الشرك ، تلبسه الجارية . قال :بضرب تسقط الهامات منه وطعن مثل تعطيط الرهاط
متى ما أشأ غير زهو الملو ك أجعلك رهطا على حيض
يا بؤس للحرب التي وضعت أراهط فاستراحوا