السؤال
منذ سنتين تقريباً كنت في السادسة عشر من عمري، تعلق قلبي بشاب مؤمن لكنه تعرف إلى بعض الأشخاص فأبعدوه عن الله، فأنا نادم عليه؛ لأني كلما أدعوه إلى عمل فيه خير يتهرب أو يتعذر، حاولت أن أملك قلبه كي يعود على ما كان عليه ولكنه أبى.
أحببته في الله كثيراً وأريد مساعدته لكنه يتجاهلني فلا يمضي يوم من غير أن أذكره، وما زلت أدعو ربي بأن يخلصني من هذا الأمر، وأنا أقول: (اللهم بلغ قلبي لما تحب وترضى).