السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
منذ 3 سنوات حدث لي حادث أدى إلي قطع وتر في إصبعي الإبهام في يدي، وقمت بخياطة الجرح، والذي قام بذلك دكتور، مع العلم أني قلت له إني لا أستطيع أن أحرك إصبعي، ولكن حسبي الله ونعم الوكيل، قام بالخياطة ثم مضت الأيام وعرفت بعد ذلك أن أصبعي قد عجزت، فهل يوجد عملية لإصلاح الأصبع وخصوصا بعد هذه المدة؟
وما هي نسبة النجاح؟ وهل يمكن عند إجراء الجراحة يمكن وجود الوتر، أم أن هذا يكون صعبا؟ وهل يكون المخدر جزئياً أم كليا؟
ثالثاً: هل العملية يكون موضعها عند كف اليد، أم تمتد إلي الذراع لتركيب الوتر؟ وأنا رضيت بقضاء الله، ولكن أرغب في الالتحاق بالكلية الحربية، وأخشي عدم القبول بسبب ذلك.
وشكراً، وجزاكم الله كل خير للإسلام.