السؤال
أنا متزوجة منذ 5 أشهر، وهذا أول حمل لي، أعاني من ورم ليفي في جدار الرحم، وأنا حامل في الشهر الرابع، وعندي هبوط في المشيمة، وعندما أمشي كثيرا، أو أبذل أي مجهود، ولو خفيف، أو جماع خفيف مع زوجي، يحدث لي نزيف.
علما بأني أعاني من آلام صعبه جدا أسفل البطن، وخصوصا الجانب الأيمن، وصعوبة في التبول مع كثرة التبول أكثر من مرة في أقل من ساعة مع ألم صعب جدا عند التبول في الجانب اليمين.
علما بأني كنت من الشهر الأول آخذ (دوفاستون) مع حمض (الفوليك)، والآن آخذ (سايكولوجيست) مع حبوب الحديد والكالسيوم، ولكن هل هذا الورم وهبوط المشيمة يؤثر على الحمل؟ أم على الجنين أم على حياتي بعد ذلك؟
فأنا في غاية القلق باستمرار مع العلم بوجود الجنين بوضع جيد، ونبض وحركة الحمد لله، ولكني منذ الشهر الأول، كنت أعاني من إفرازات بنية اللون وبعد ذلك نزفت دم كثير، وتبين في الأشعة الورم، وهبوط المشيمة، ولكنها أعلى عنق الرحم بـ 1,2 سم، فقط فهل هذا خطر؟
وعذرا على الإطالة، وجزاكم الله كل خيرا.