السؤال
السلام عليكم..
عندما أدخل للحمام - عافاكم الله - أضل طول اليوم وأنا في كل دخول للحمام أنظف، يضل عندي أوساخ، علما أني شديدة النظافة، ومرات أضل 5 دقائق كاملة - أتشطف – عفوا، ولا ينتهي إلى أن أتعب وتحمر المنطقة، وأتألم فأتركها!
قالت لي طبيبة صديقة: أن أغتسل عاديا ولا أهتم للنظافة، ثم بعد 10 دقائق أرجع أتشطف ثانية بماء فاتر؛ لأنه من كثر الإمساك صار عندي توسع، لكني لم أفهم وأستحي أن أسألها، وهل يجب أن أذهب للعلاج؟ وهل الحالة خطرة؟
علما أني عند حملي بطفلتي عند حافة المخرج ظهرت لي مثل زائدة لحمية، وكبرت. أعتقد من كثرة التنظيف والمسح الذي أعمله، ومرات تؤذيني وأضع لها كريما لمدة 5 أيام، يجعلها كأنما تذوب بيدي، وأرتاح عليه، صديقتي الطبيبة وصفته لي وقالت: لا يوجد داع لإزالتها، هناك وسائل لإزالتها عن طريق القص أو الحصر بالحبل والقطع!.. الخ، وأناس قالوا لي: ستعود، وأنا أخاف من عملها، فما رأيكم؟ هل يستوجب أن أعمل العملية وأزيلها أو أتركها ولا أهتم؟