السؤال
أنا قد أرسلت إليكم استشارة قبل ذلك بخصوص الوسواس، والدكتور/ محمد عبد العليم قال لي: تناولي الفلوزاك، ولكن بعد مشاورة أهلك، وقد قلت لهم ما قال لي، ولكن أبي رفض بشدة فكرة العلاج الكيميائي، وحالتي لا يعلمها إلا الله، وتسوء يوما بعد يوم، فهل يصح أن أتناول العلاج من دون رضا أبي؟ وإذا كان لا، فما الحل؟ وهل من علاج عشبي؟ فأنا حتى لا أستطيع التخلص من الأفكار، ولا أستطيع مقاومتها، بل إن ما زاد علي هو أن كل شيء سلبي في حياتي دائما مثبت أمام عيني، ولا أستطيع التخلص من ذلك؟