السؤال
السلام عليكم ورحمة الله
أنا متزوجة منذ أربع سنين، وتأخرت عن الحمل، أجريت عملية منظار بطن في شهر 5 الماضي، وسافرت لزوجي في شهر 8 ، وبدأت بتناول الكلوميد في اليوم الثاني للدورة، وأخذت الإبرة التفجيرية في اليوم الثاني عشر للدورة، وحدث حمل بعد شهرين بتاريخ 4-9-2012 ، ثم حصل توقف لنمو الجنين، ولم يدخله النبض، وحدث له ضمور وقمت بإجهاضه بتاريخ 19-11-2012 عن طريق تناول حبوب ميوزتاك، ولم أحتج لإجراء عملية تنظيف.
كانت أول دورة بعد الإجهاض بتاريخ 19-12-2012 ، ثم تقدم موعد الدورة، وأتت بعدها بـ18 يوما بتاريخ 5-1-2012 ، وكان الدم غزيرا جدا في البداية، ثم نزل دم بني اللون وخفيف من خامس يوم، ومستمر حتى الآن، وقد بدأت بتناول حبوب الكلوميد من ثاني يوم للدورة، فهل هناك ضرر من تناوله وأخذ الإبرة التفجيرية في اليوم الثاني عشر؟ وما سبب عدم انتظام الدورة؟ وهل هذا اللون البني من الدورة الشهرية؟ وماذا أفعل حتى لا يتكرر ما حدث معي في الحمل الأول؟ وهل يجب مراجعة الطبيب حاليا ومتابعة التبويض؟
آسفة على الإطالة، وبارك الله فيكم، وجعل عملكم في ميزان حسناتكم.