السؤال
أنا لا أصلي وأحب أن أصلي، لكني لا أستطيع؛ لأني كنت أكلم شابا، وقال لي أرسل صورتي، فرفضت، ثم أرسلت له صورة جسمي بلبس العيد بعدها بفترة، ثم تبت وتركته مكالمته، لكني خائفة وغير مرتاحة ونادمة على فعلي، مع أنه قال: الصورة لم تفتح عنده، وأنا نادمة كثيرا وخائفة، وأحس أن ربي غير مسامح لي.