السؤال
السلام عليكم.
أصابتني بواسير حمل في حملي الأول, وأثناء الولادة الطبيعية أصابني شرخ, وبسبب الإحراج لم أذهب للطبيب إلا بعد 5 أشهر من الإصابة به؛ فوجدت أنه أصبح شرخا مضاعفا, ولا يوجد بديل عن العملية؛ فعملتها, ولكن منذ أن عملتها لم أشعر أني شفيت مئة بالمئة, بل بالعكس أشعر بألم يتزايد كل مرة.
ذهبت للطبيب الذي أجرى لي العملية, وقال إن هذا أمر طبيعي, لكن المشكلة أنه أثناء حملي الثاني نزلت البواسير مرة أخرى, وبعد الولادة شعرت بآلام أثناء التبرز، ولاحظت ظهور دم.
كما أني أعاني من الأنيميا، والآن لا أستطيع أن أعمل عملية أخرى، وأخاف أن تزداد الأنيميا, أو تتفاقم مشكلة البواسير.
أرجوكم أن تجيبوني إجابات عملية بعيدا عن الكلام النظري؛ لأني تعبت فعلا, وأريد الحل بعيدا عن العمليات والإحراج.