السؤال
رسالتي وما فيها أني تخلصت بنفسي من كل تفكير سلبي، واحتقرت كل فكرة كانت تعكر مزاجي، وصرت قوية أمام كل المصاعب التي أواجهها -والحمد لله- أني تخلصت من كل ما يزعجني، ولكن بقي شيء وحيد، وهو أني إذا أصبحت في موقف حصل لي في السابق، وسبب لي قلقًا، فإني أظل أفكر فيه كثيرًا، وأخشى حدوثه مرة أخرى، فيزيد التوتر، ولكنه بسيط جدًا بالنسبة لي، لكنه يطول في المدة إلى أن أنسى، ويشد على حنجرتي، وأنا الآن في مرحلة النضج، والحنجرة تتوسع وتكبر، وأي توتر يؤثر على الحنجرة، وتصبح شديدة لساعات إلى أن أنشغل وأنسى.
أتمنى من الله أن يشفي جميع مرضى المسلمين، وتساعدوني في التخلص من هذا الشد، وأصبح بلا مشاكل.
أكون لكم شاكرًا.