السؤال
إذا لم أتمكن من الخروج بولدي للترفيه، فأيهما أخف ضررًا: تركه يلعب مع الأولاد -مع احتمال كبير أن يتخلق ببعض الأخلاق السيئة- أم حبسه في البيت، وشغله ببعض الألعاب الالكترونية، والألعاب البسيطة؟ مع اصطحابه إلى المسجد، والخروج لزيارة العائلة يومًا في الأسبوع مثلًا، علمًا بأن سنه خمس سنوات.
وأرجو كتابة روابط بعض المحاضرات الصوتية النافعة في مجال التربية، وبعض الكتب.
وجزاكم الله خيراً.