السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد سبق أن اشتكيت من صعوبة التبرز والإمساك، والقولون، وضيق فتحة الشرج، وتفضلتم علي بوصف العلاج، ولكن لا فائدة حتى الآن، فإما إمساك مميت يمنعني من الخروج، وإما إسهال محرج.
أنا أستخدم أصبعي رغما عني؛ حتى أزيل النجاسة؛ لأنها تبقى ثابتة في فتحة الشرج، ألم يقل الله عز وجل: {لَيسَ عَلَى الأَعمىٰ حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى المَريضِ حَرَجٌ}؟ أنا أخاف أن أموت على هذا المرض، وأكون -كما تفضلتم وقلتم- من اللوطيين، والله أنا أكره هذا العمل، لكن أنا مضطر.
حاليا أستخدم الملينات وأضيف عليها أوكربون، ومرهم هيموكلارا.
أرجوكم، بماذا تنصحوني؟ واسمحوا لي على التطويل، وآسف على تكرار سؤالي.
شكرا لكم، وجزاكم الله خيرا.