السؤال
تناولت دواء الاكتئاب والزولفت، وما زلت أحس بعدم التحسن، فما سبب الاكتئاب والخنقة المتواصلة؟ بالرغم أني أصلي، وملتزم -الحمد لله-ولدي أمل دائمًا، وأحيانًا أتفائل بسرعة، وأصاب باليأس بسرعة، وأمل كثيرًا، وأشعر أحيانًا باللا مبالاة، ولا أستطيع التواصل مع الناس، وأخجل جدًا لدرجة أن الخجل سبب لي مشاكل في الشغل، ومع أصحابي، بسبب الرهاب.
تعبت وأملي في الله -عز وجل- كبير، ثم في إسلام ويب أن يكون سببا في علاجي.
وجزاكم الله خيرًا.