السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أولا: أستغفر الله العظيم من كل ذنب وأتوب إليه.
ثانيا: عندي مشكلتان:
الأولى وهي: أني قمت بعمل العادة السرية باستخدام مادة لزجة؛ مما أدى إلى حرقان شديد جدا لمدة يومين، ثم خف الألم بعد ذلك، ليكون عبارة عن ألم خفيف عند بداية التبول، يصحبه لسعة بقناة مجرى البول، وقد تستمر لساعات، وهي لسعة خفيفة.
الثانية: أني أدخل الحمام مرات كثيرة، وهذه مشكلة قديمة من قبل المشكلة الأولى، والمهم أني ذهبت للطبيب؛ لأني سأتزوج بعد ثلاثة شهور، وطلب مني الطبيب عمل موجات صوتية على المسالك، مع أني ذهبت في المقام الأول لمشكلة اللسعة، وتم عمل الموجات، وكان في المثانة (850) ملليمتر ماء قبل التبول، أصبحت (70) ملل بعد التبول، وحجم البروستاتا (29) وقال لي: أنت لا تعاني ضيقا بدليل أنك استطعت تفريغ حوالي (750) مل ماء في مرة تبول، والمهم أن الدكتور كتب لي كيلفوكس (500) حبتين يوميا، وبيبون حبتين.
وسؤالي كالآتي:
1- هل كلامه صحيح أني لا أعاني ضيقا؟ فمن أين يأتيني الألم مع التبول؟ وأحس به بقناة مجرى البول، ويعقبه اللسعة، وأحيانا بدون تبول مع الحركة ولبس الضيّق أحس أني مقطوع بشفرة من الداخل.
2- أيضاً أنا مقبل على الزواج بعد (3) شهور، هل حالتي هذه تؤثر على زواجي؟
3- هل أحتاج منظارا؟ وهل يحتاج المنظار لتركيب قسطرة لعدة أيام؟