السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أنا سيدة متزوجة منذ ثلاثة أشهر، في الشهر الأول نزلت الدورة في موعدها، وفي الشهر الثاني تأخرت عن موعدها أربعة أيام، فشعرت معها بثقل وتحجر في الثدي، فراجعت الطبيب، فلم يكن هناك شيء، وتوقع ارتفاع نسبة هرمون الحليب، واستعملت الدواء، فنزلت الدورة.
في هذا الشهر أشعر بتعب وصداع، وآلام أسفل البطن والظهر، وحموضة في المعدة، وخاصة في الليل، وموعد الدورة بعد خمسة أيام، وأحس بثقل في الثدي، فهل هذا يعني أن هرمون الحليب قد ارتفع، أم أنها علامات حمل، أم هي أعراض الدورة فقط؟