السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
متزوجة منذ أربعه أشهر تقريبا، وأول حمل لي كان قياس هرمون الحمل فيه هو 90، ثم أسقطت وأخذت زوماك وقت الدورة الشهرية، والشهر الذي يليه تأخرت الدورة لمدة أسبوع، وأجريت التحليل وكان 150 ونزلت الدورة، فذهبت إلى الدكتور لأنه قال لي تعالي وقت الدورة لأرى البويضات إن كانت ضعيفة، وذهبت لدكتورة أخرى فأوصتني بإجراء التحاليل، وواحد من هذه التحاليل باهظ الثمن جدا، لأن المختبر ينقله إلى فرنسا، علما أن دورتي منتظمة، ورحمي نظيف.
سؤالي هو: عند كل حمل وقبل الإجهاض أحس بشد عند الخصر ممتد إلى الجنب أو أسفل البطن ويبقى بالساعات، أريد معرفة سبب هذا الشد الذي أشعر به في خواصري الأيمن والأيسر، وهل هذا الشد له علاقة بالأجسام المضادة؟ علما أنني لم أقم بإجراء أي تحليل، وهل هي تمنع الحمل ولا يوجد أمل بعدها؟ فقد قرأت أن هذه الأجسام فرصة نجاح الحمل فيها 10%، أرجو من الله أن يجنبني إياها لأن نفسيتي لا تتحمل التفكير، وهذا الإجهاض أسبابه كثيرة.
وشكرا جزيلا لكم.