السؤال
السلام عليكم..
أريد أن أزيد شيئا على استشارتي السابقة بخصوص الاحمرار، وهو أنني أحياناً أحمر وأنا جالس وحدي، أو وأنا أتصفح الإنترنت دون أي سبب.
أنا لا أنكر أنني مصاب بدرجة ما من القلق (الرهاب) الاجتماعي، لكنني أكاد أجزم أن سبب هذا الرهاب هو الاحمرار؛ لأني قبل أن أصاب به -أي قبل سن الثانية عشر- كانت علاقاتي الاجتماعية عادية، ولا أصاب بأي قلق أو توتر عند الحديث مع الغرباء أو الأناس الذين أكره الحديث معهم، فأتمنى إعطائي علاجا دوائيا لهذه المشكلة -سواء كان على شكل مرهم أو حبوب لا مشكلة-.
وشكرا جزيلا لكم.