السؤال
السلام عليكم
أعاني من شهوة داخلية كبيرة، ولكن الله لم يمن علي بالزواج إلى الآن، عمري 24 سنة، ولكني أستغفر الله كثيرا، وتبت له توبة خالصة في أن يرزقني الحلال، ويبعدني عن الحرام، وممارسة العادة السرية، ولكن بالأمس خفت من شهوة نفسي أن تجرني لمعصية ففعلت العادة السرية، ونمت وأنا خائفة ونادمة كثيرا على هذا الفعل أن الله قد يغضب مني، ولا يرزقني ما قد أدعوه بسبب ارتكابي هذا الذنب، رغم قوة إراداتي في تركها، فما هو حكمي؟
الرجاء الدعاء لي بالزوج الصالح الذي يصرفني عن الحرام ويغنيني بحلال الله وشرعه.